من ظنَّ أنه بلا ذَنْبٍ فقد أَذْنَبْ! ومن ظنَّ أن رحمةَ الله لا تسعُ ذَنْبَهُ فقد أَغْرَقَ في الذَّنْبْ! ومن دَأْبِ العارفين بالله، أن إذا عصى الواحد منهم ربَهُ سارع
مقدمة السلسلة: يحل علينا العام الهجري الجديد 1442 وتحل معه ذكريات عزيزة، ترتبط بعمق بوجدان الأمة، وتشكل جزءا لا يتجزأ من هويتها وتاريخها. إلا أن الأمة تشهد مرحلة من أصعب
A new year has fallen upon us. Not the kind of year that we are used to in accordance with the Gregorian calendar, but a new year according to the
I came across this post and it was the most fear I have ever endured I could feel the goosebumps on my skin My breath trembling by the overlying shock
استطاع الفاروق رضي الله عنه وهو على فراش الموت، أن يبتكر طريقةً جديدةً لم يسبق إليها في اختيار الخليفة الجديد أحد، وكانت دليلاً ملموساً، ومَعْلَماً واضحاً على فقهه في سياسة
A different feeling indeed, as we pass yet another Eid since the Corona pandemic stopped the world in its tracks. Many of our community members, including myself, were ready to
يحل علينا عيد الأضحى المبارك في ظروف لا تختلف كثيرا عن ظروف عيد الفطر السابق، فلا زالت جائحة وباء الكورونا تلقي بظلالها على مختلف مناحي الحياة، بما فيها الدينية والاجتماعية.
How did Makkah emerge on the socio-religious map of the world? Are the rituals practiced during Al-Hajj the response to the prayer of Ibrahim and Ismail? What is the journey
طه مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ لِتَشْقَى إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَا الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا
“انظر إليها فإنه أحرى أن يُؤدَم بينكما”، من هذا الحديث الشريف، تلاقت العينان، وخفق القلبان، وتعانقت الأرواح، وأُعلنت الأفراح… “فلم نر للمتحابين مثل النكاح”، صدقت يا رسول الله، وقد قلت