What did you do for yourself in Ramadan?
ماذا قدمت لنفسك في رمضان؟ ما أسرعَ الليالي والأيام، وما أشدَّ جريَانِ الأحوال! فإن رَحْلَ الأيام تدور حثيثاً بحُلوها ومرِّها، وحرِّها وبردها، وأفراحها وأتراحها، وضيقها وسعتها، وحسناتها وسيئاتها، بالأمس
ماذا قدمت لنفسك في رمضان؟ ما أسرعَ الليالي والأيام، وما أشدَّ جريَانِ الأحوال! فإن رَحْلَ الأيام تدور حثيثاً بحُلوها ومرِّها، وحرِّها وبردها، وأفراحها وأتراحها، وضيقها وسعتها، وحسناتها وسيئاتها، بالأمس
روح العيد الحمد لله رب السماوات ورب الأرض رب العالمين. وله الكبرياء في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم. الحمد لله وليّ الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور، ويهديهم إلى
أولويات في رمضان ويهلُّ علينا هلال رمضان من جديد، لعل الله يبلغنا القبول وقد بلغنا الوصول. ولا بد من تجديد النية مع كل ليلة، وتبييتها توكيداً، واستحضارها تثبيتاً. وإن لهذه
الأعمال في شهر شعبان المعظم The Works in the Holy Month of Sha’baan إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله
لن أكون ظهيراً للمجرمين مقدمة نِعم الله كثيرة تعصى على الإحصاء، “وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها” (النحل: ١٨)، ولو أفنى المرء عمره كله لأداء شكر نعمة واحدة من نِعم
سلسلة “ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا”[1] (1) كي لا تتكرر المأساة … رسائل مهمة للمجتمع المسلم صبيحة يوم الأحد، الحادي والعشرين من شهر كانون الثاني لعام 2024، استفاق المجتمع
أسبابُ رفعِ البلاءِ الحمد لِلهِ نحمدُهُ ونستعينُهُ، من يهدِهِ اللهُ فلا مُضِلَّ لهُ، ومن يُضْلِلْ فلا هاديَ لهُ، وأشهدُ أن لا إلهَ إلاَّ الله وحدهُ لا شريكَ له، وأنَّ
التقديم والتأخير -١- الحمد لله الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم. أزل كتاباً فُصِّلت آياته قرآناً عربياً لقوم يعلمون, بشيراً ونذيراً فأعرض أكثرهم فهم لا يسمعون. التقديم والتأخير:تشتهر
رأس السنة الميلادية مع كل عام هجري جديد تجد العديد من المسلمين يحتفلون بذكرى هجرة الرسول ﷺ من مكة إلى المدينة، إحياء لهذه المناسبة التي عمَّ خيرها كل الأمة، ولا
التخطيط في الإسلام إن الله تعالى خلق الإنسان لمهمة عظيمة تتمثل في عبادته سبحانه وتعالى فقال تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56]، والعبادة هي تحقيق مراد